لهِيب الحَرقة فيْ صَدري يتأَجج ْ..
سَأظل أنْتظركْ ..
هكَذا كتبتُها لكْ ..
ورَسَمت مَعها قلَبا وَوردا وأبْتسَامة ..
وغلفتُها بحُبي الًَجمْ ..
ياحُبي الأوَل والآِخر ..
إلامَ الهَجر .؟
لهِيب الحَرقة فيْ صَدري يتأَجج ْ..
يانَبض الحَياة ..
وكُل الحَياةْ ..
ياعُمري ويا شَهادة مِيلاديْ ..
لَن أتْرككْ ..
فأناَ المجْنونة بحُبك ..
لنْ أنْسى هَواك صِدقني ..
ياكُل حبِي مازالْت وردتُك بين أوراقِي ..
يفوْح عطْرها ويَسيل شَذآها ..
تذَكرنـيْ بكْ
.
فأهتِفْ بأسْمكْ
.
ولكنْ لا أجدكْ
.
غُرُورْ أنْثىَ ..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق