لِأَنَّك لَاتَعْرِف حَقِيْقَة مَايَدُوْر فِي خُلْدِه ومَاتُضْمر إِلَيْك نَفْسِه
لَمَّا لَم تَكُن خَائِفَه مِن إِبْن عَمِّهَا وَلَا مِن تَهْدِيْدِه إِلَيْهَا
بِكُل بَسَاطَه لِأَنَّه لَايَمْلِك أَي شَيْئ
وَحَتَّى وَإِن كَان يَمْلِك مَايَدِيْنْهَا لَاتُرِيْد أَن تَبَيَّن لَه ضُعْفِهَا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق