الخميس، 23 يونيو 2011



مِن أَكْثَر الْأُمُور إِيْلَاما لِلْنَّفْس هُو أَن يَشْعُر الْمَرْء بِأَن حَوْلَه لَايُدْرِكُوْن مَايُرِيْدُه لَقَد أَصْبَحَت مَشَاعِر الْنَّاس شَفَّافَه وَرَقِيْقِه جَدَّا بِحَيْث تَدْفَعُهُم دَفْعا لِتَّأْوِيْل الْمَوَاقِف وَتَفْسِيْر الْنَّظَرَات وَالْبَسَمَات وَالْكَلِمَات عَلَى نَحْو الْشَفَقَه مَع أَنَّهُم قَد لَايَكُوْنُوْا قَاصِدِيْن لِذَالِك 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق