مِن أَكْثَر الْأُمُور إِيْلَاما لِلْنَّفْس هُو أَن يَشْعُر الْمَرْء بِأَن حَوْلَه لَايُدْرِكُوْن مَايُرِيْدُه لَقَد أَصْبَحَت مَشَاعِر الْنَّاس شَفَّافَه وَرَقِيْقِه جَدَّا بِحَيْث تَدْفَعُهُم دَفْعا لِتَّأْوِيْل الْمَوَاقِف وَتَفْسِيْر الْنَّظَرَات وَالْبَسَمَات وَالْكَلِمَات عَلَى نَحْو الْشَفَقَه مَع أَنَّهُم قَد لَايَكُوْنُوْا قَاصِدِيْن لِذَالِك
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق